منذ عام واحد
نشرت صحيفة "آرمان امروز" الإصلاحية تقريرا بعنوان "السيناريو الثاني في القضية النووية"، تحدثت فيه عن رد الفعل الغربي المحتمل على ما بعد فشل الاتفاق بين إيران والغرب حول البرنامج النووي الإيراني.
قال الممثل الرسمي لوزارة الدفاع باتريك رايد، إن "إستراتيجية الدفاع الوطني توضح أن الصين تشكل تحديا تنمويا لوزارة الدفاع، ولايزال اهتمامنا مركزا على العمل مع حلفائنا وشركائنا للحفاظ على بيئة سلمية حرة في منطقة المحيط الهندي والهادئ".
منذ ٣ أعوام
سلطت وكالة "الأناضول" التركية، الضوء على "فاعل جديد يزيد من نفوذه وسلطته يوما بعد يوم في النظام الدولي الذي تهيمن عليه الدول القومية الحديثة التي تأسست مع صلح وستفاليا عام 1648".
منذ ٤ أعوام
قال جوزيف بوريل وزير خارجية الاتحاد الأوروبي: "ثلاثة من بين هؤلاء هم روسيا والصين وتركيا، وقد جاءت هذه الإمبراطوريات التي كانت عظيمة في الماضي بمقاربات عالمية وإقليمية مما وفر لنا بيئة جديدة".